الاثنين، 20 فبراير 2012

الرئيس الأميركي التقى بها 3 مرات ووقَّع معها اتفاقية سلام نيابة عن سكان الأرض مستشار سابق في البنتاغون: آيزنهاور اجتمع بمخلوقات فضائية

لم يكن سرًّا أن الرئيس الأميركي الرابع والثلاثين دوايت آيزنهاور كان يؤمن بوجود مخلوقات فضائية، تعجّ بها كواكب أخرى من حولنا. لكن هذا شيء، وأنه التقى ببعضها وجهاً لوجه، ووقَّع معها «اتفاقية سلام»، شيء آخر تمامًا. الزعم الغريب أورده رجل، يفترض أن يتمتع بالمصداقية، لأنه كان وقتها عضوًا في الكونغرس، وأيضًا مستشارًا رفيع المستوى في وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون». وهذه الأخيرة الجهة التي تحيط علماً - إن كان لنا أن نصدق ما يُقال - بكل ما نعرفه عن الحياة الفضائية.

الخميس، 20 يناير 2011

يأجوج ومأجوج و الأرضين الست الأخرى

(حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ) -الأنبياء:96-

 وردت في القرآن الكريم قصة يأجوج ومأجوج وما ذُكر بخصوصهم هو أنهم خلق كثير لا يعلم عددهم إلا الله سبحانه ومع ذلك لم يستطع عالم اليوم بما لديه من تقنيات وأجهزة وأقمار اصطناعية و أجهزة تجسس ومراقبة أن يحدد موقعهم وقد وُجد في الخرائط الجغرافية الإسلامية القديمة تحديد لهم في شمال الكرة الأرضية وبالقرب من القطب الشمالي (من بين هذه الخرائط الخريطة الشهيرة التي أنجزها الإدريسي في شكل كرة ) فهل يمكن القول أن يأجوج ومأجوج في تجويف داخل الأرض بأحد القطبين أو بغيرهما؟ 

 

مجرى نهر الأردن في المنطقة شمال بحيرة طبريا

البحيرة التي سيشرب منها يأجوج ومأجوج كاملة حتى تنشف


ما جاء في حديث النواس بن سمعان رضي الله عنه وفيه "إذ أوحى الله إلى عيسى: إني قد أخرجت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم، فحرز عبادي إلى الطور. ويبعث الله يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون. فيمر أوائلهم على بحيرة طبرية فيشربون ما فيها، ويمر آخروهم فيقولون: لقد كان بهذه مرة ماء، ويحضر نبي الله عيسى وأصحابه إلى الأرض فلا يجدون في الأرض موضع شبر إلا ملأه زهمهم ونتنهم، فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله، فيرسل الله طيرا كأعناق البخت، فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله " ( رواه مسلم ).

(اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاَطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً) - الطلاق:12-

لقد خلق الله سبحانه سبع سماوات ومن الأرض مثلهن وهنا يرد التساؤل هل الأرضين الست الباقية- من غير الأرض التي نعيش عليها- توجد في الفضاء أم تحت الأرض هذه التي نعيش عليها أم أين بالضبط ؟ إذا ما جاءت الإجابة بأن تلك الأرضين الأخرى توجد في الفضاء فلابد من أن نعرفها و نعرف إن توجد عليها حياة وإذا كانت الست الباقية موجودة تحت أرضنا هذه فهذا يؤيد النظرية القائلة بوجود عالم آخر تحت الأرض ولكن العلم عند الله .

 

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


من أين أتى شعب " الدوربا "؟

 

مدة قصيرة بعد الحرب العالمية الثانية أظهر البروفيسور البولوني لولادوف أسطوانة غريبة للعالم الإنجليزي الدكتور كاريل روبا ايفانس. لولادوف قال بأنه اشترى تلك الأسطوانة من منطقة اسمها موسوري تقع شمال الهند و يفترض أن مصدرها ( أي الأسطوانة ) شعب غريب يدعى " الدزوبا " يقال بأنه كان يستخدمها في طقوس دينية خاصة به.في سنة 1947 سافر الدكتور روبان ايفانس إلى بلاد شعب الدزوبا العجيبة و قبل الوصول إليها عبر منطقة التبت أين التقى بأحد شيوخها ثم و هو في طريقه إلى البلد المقصود و بالضبط بينما كان يقطع دروب الهملايا الصعبة تخلى عنه فجأة الأشخاص التبتيون الذين كانوا يحملونه بغرض مساعدته على قطع الموقع و كان على الرجل أن يعيش مغامرة حقيقية قبل أن يحقق هدفه. هناك و بعد أن جلب إلى شخصه ثقة الأهالي، تعلم الدكتور روبان ايفانس لغة شعب الدزوبا و أسس ديانتهم و تاريخهم و يذكر العالم في شهادته بأنه علم من هؤلاء الناس بأنهم ينحدرون من كوكب آخر و أن أجدادهم قاموا برحلتي بحث و تنقيب في الأرض واحدة منذ حوالي 20 ألف سنة بالنسبة للقرن العشرين و الثانية في 1014 و هو العام الذي شهدت فيه مركبة الزوار الفضائية حادثا لم يتمكن الناجين فيه من مغادرة الأرض.

ملاحظات: هناك من يطلق على شعب الدزوبا les Dzopas اسم " الدروبا " les dropas لكن هذا لا يعني في نهاية المطاف إلا نفس الشيء.

 بما أن التبت لم تكن سنة 1947 تحت وصاية الصين تمكن الدكتور روبان ايفانس من القيام بسفره دون أية مشاكل. تقرير الدكتور روبان ايفانس يؤكد وقوع حادث المركبة الفضائية المشار إليها، سنة 1014 عكس تقارير و أبحاث أخرى تؤكد بأن الواقعة حدثت منذ 12000 سنة خلت. هذا الاختلاف لا يستند إلى أساس ظاهر إلى يومنا هذا.

في سنة 1968 نشر العالم الروسي- و. سايتزاف - مقالا صحفيا مثيرا و مهما بخصوص كائنات غريبة كانت قد زارت الأرض في الماضي. بعض المعلومات الواردة في مقاله تستند إلى الأبحاث التي قام بها البروفيسور تسوم أو نوي سنة 1962.ففي هذه السنة عمل هذا الأخير على تفكيك رموز الأسطوانات الحديدية و ترجمتها و لو جزئيا ثم نشر نتائج عمله التي جاءت قوية و مدهشة إلى درجة أن أكادمية العلوم لبايجينغ منعت نشرها في بداية الأمر. تقرير البروفيسور تسوم أو نوي يقول بأنه كانت في الماضي مجموعة من الأفراد الغريبين عن الأرض يدعون " الدروبا" تحطمت بهم مركبتهم الفضائية على جبال بايان كارا أولا منذ حوالي 12000 سنة مضت و أن الناجين من المجموعة فعلوا المستحيل لأجل العودة إلى كوكبهم الأصلي و لكن بدون جدوى فبقوا في الأرض و كان عليهم أن يتحملوا محيطا و مناخا غريبين عنهم و أن يتكيفوا معهما قدر الامكان. البروفيسور تسو أوم نوي نشر تقريره حول القضية بعدما أذنت له الأكاديمية المذكورة بذلك و لكن العديد من علماء الآثار و العلميين سخروا من نشريته و اعتبروها كلاما خرافيا مما جعل البروفيسور تسوم أو نوي يهاجر إلى اليابان أين مات عام 1965. 

ملاحظات:                                                                                                

تسوم أو نوي Tsum Um Nui اسم يقول البعض بأنه ياباني و ليس صينيا. لا يتوفر المجتمع الصيني الواسع على اختلاف قبائله منذ الماضي على اسم " دزوبا" أو " دروبا ".

 

مقال علم أم خرافات للمسمى: و. سايتزاف ( سنة 1968 )؟

 

على الحدود الفاصلة بين التبت و الصين توجد منطقة كهوف جبال بايان كارا أولاBaian-Kara-Ula. هناك تم منذ 26 سنة اكتشاف صفائحا تتضمن كتابات هيروغليفية ( أي طلسمية و مبهمة ) و يبدو حسب المؤرخين و العلماء أنه منذ آلاف السنين أقدم أفراد شعب غريبو الشكل و لم يألف الصينيون رؤيتهم على اقتطاع أجزاء من الغرانيت صنعوا منها أسطوانات حجرية باستخدام أدوات كانت غريبة هي كذلك على بشر الصين في ذلك الوقت. ال716 أسطوانة التي تم العثور عليها إلى حد الآن تحتوي كلها على ثقوب في مركزها شأنها شأن أي أسطوانة فونوغرافية و انطلاقا من ذلك المركز تحتوي كل واحدة من تلك الأسطوانات على عدد كبير من الآثار الحلزونية المحفورة تماما كما يوجد في الأسطوانة الفونوغرافية ( أسطوانة موسيقى أو غناء مثلا ) و الفارق الوحيد بين الحفر الموجود بين نوعي الأسطوانة الحجرية و تلك التي نعرفها جميعا و نستمتع بأغانيها و موسيقاها أن الأول مصنوعا من كتابات من نوع لم يسبق أبدا أن تم اكتشاف مثيلا له في تاريخ الصين و ربما في العالم بكامله. تلك الكتابات كلفت العلماء و الباحثين و المختصين في الآثار ما لا يقل عن عشرين سنة لتفكيك مضامينها التي أدهشت كل الأوساط العلمية و المهتمة بالتاريخ و الآثار لأنها تتحدث عن مركبات فضائية تكون حسب تلك الكتابات، قد زارت الأرض منذ 12000 سنة و في فقرة معينة من النص المحفور و الذي هو نفسه تقريبا في كل الأسطوانات الحجرية المكتشفة يقول " كاتب تلك الكلمات ": " الدروبا نزلوا من السحاب بواسطة شراع طائرة. بالعشرات سارع الرجال و النساء و الأطفال إلى الاختفاء في الكهوف لدى رؤيتهم لهم و بقوا مختبئين إلى غاية طلوع الشمس و شيئا فشيء فهم الكل بأن الدروبا لا يريدون بهم سوءا هذه المرة ( لاحظوا استخدام عبارة هذه المرة ). اكتشاف جنس الدروبا و خامKham كان قد تم في كهوف الجبال حيث عجز علماء الآثار عن إجراء تصنيف عرقي لبشر يصل طول الواحد منهم إلى أربعة أقدام و أربع بوصات و بطبيعة الحال لا مجال لإجراء أية مقارنة في هذا المقام بين هذا الصنف من البشر و بين الصينيين، المنغول أو التبتيين. في بعض الكهوف عثر الباحثون على حفريات تتضمن هي كذلك كتبابات هيلوغرافية يروي فيها محرروها ظروف تعرضهم إلى حوادث و الحزن الذي انتابهم اثر تحطم مركباتهم الفضائية و عجزهم عن إصلاحها و عن مغادرة الأرض.

 الكتابات الهيلوغرافية الموجودة في جبال بايان كارا أولا تبدو غريبة جدا في نظر الصينيين إلى درجة أنهم لا يستعملونها إلا في أطر علمية جدا و خصوصا إذا ما تعلق الأمر بتلك الأسطوانات الحجرية التي كما تتضمن الأجزاء المحفورة من الأسطوانة التي نعرفها جميعا، أصواتا فإنها في تلك الأسطوانات الحجرية تحتوي على شحنات كهربائية لها مفعولها الذي لم يتوصل العلم إلى اكتشافه بعد.لا أحد بمقدوره أن يعرف سر تلك الأسطوانات التي يعود عمرها إلى 12000 سنة و لكن لا مانع من أن نتذكر دائما تلك القصة الصينية القديمة التي تروي وقائع نزول أفراد هزيلي البنية من السحاب و كيف كان الكل يتفادى حتى النظر إليهم بسبب مظهرهم البشع ( رؤوس كبيرة جدا و عريضة و أجسام هزيلة بفظاعة ) حيث كان رجال أقوياء يطاردونهم من على أحصنتهم السريعة ( المنغوليين ؟ ). كما تم اكتشاف قبور و هياكل عظمية بقيت داخل تلك الكهوف منذ 12000 سنة و يبدو حسب الباحثين أن تلك البقايا هي لأفراد من شعبي الدروبا و خام بالنظر إلى مميزاتها الملخصة في جماجم كبيرة و هياكل عظمية صغيرة. أحد تقارير الباحثين يسند تلك البقايا إلى نوع معين من الغوريلات الجبلية لكن هل يوجد من بيننا من سمع مرة واحدة في حياته أن الغوريلات تحفر القبور لبعضها و تترك من ورائها كتابات على صفائح من حجر؟

 

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


رجل هبط من كوكب الزهرة

يوم 31 أكتوبر سنة 1938 أحس أهل نيويورك أن القيامة قامت. وأن على كل إنسان أن يهرب بجلده إلى أقرب سيارة أو طيارة أو سفينة. ولا يهم أن يترك بيته مفتوحا. فالراديو يعلن أن أهل المريخ قد هبطوا إلى الأرض. وأنهم على الأبواب. على كل الأبواب.

لم يعرف الناس إلا متأخرا أن الذي سمعوه هو برنامج إذاعي للممثل أورسون ولز, وأن هذا البرنامج مأخوذ عن رواية " حرب العوالم " للأديب الإنجليزي ه.ج ولز.

لكن خوف الناس وفزعهم يدل على أن لديهم استعداد هائلا لتصديق أن أهل المريخ من الممكن أن يهاجموا أهل الأرض. وأن يحطموا الأرض بما ومن عليها. وفي كتب القديمة أدلة كثيرة على أن أهل السماوات قد هبطوا إلى الأرض. ففي الكتاب المقدس يصف النبي حزقيال سفنا تنفجر بالنار من الأمام والخلف. ويصف أناسا هبطوا منها يشبهون رواد الفضاء. وفي أوراق البردي القديمة وعلى أيام رمسيس الثالث نقرأ وصفا لكرات من النار تحوم فوق سماء العاصمة.

يوم 17 يونيو 1908 الموافق 30 جويلية بالتوقيت الأوروبي حدث زلزال وبركان في سيبريا. وظلت السماء مشتعلة. والسحب البيضاء تغطي أوروبا. ورأى الناس هذه النيران في دائرة قطرها 600 كيلومتر. وكانت روسيا في ذلك الوقت مشغولة بأمور أخرى. ولكن هذا الحدث الغريب العجيب دخل كتب التاريخ على أنه زلزال. وفي سنة 1927 حدث شيء آخر وذلك بالقرب من نهر التونجوسكا الحجري ـ هناك ثلاثة أنهار روسية لها نفس الاسم ـ وهذا الانفجار قد أشعل الأشجار والأحجار وأباد كل شيء. وقال بعض العلماء إنه واحد من تلك الشهب  الهائلة التي تسقط على الأرض من السماء. ولكن العلماء لم يجدوا أي أثر لهذا الشهاب. وإنما وجدوا تراب الأرض له نشاطك إشعاعي. ولم يجدوا أي تجويف في الأرض كما يحدث عندما تتساقط الشهب. واهتدى العلماء الروس إلى أن الذي حدث هو انفجار أعلى من سطح الأرض. وأنه ليس كالأنفجارات النووية. وإنما هو أقرب إلى أن يكون انفجار إحدى سفن الفضاء عندما دخلت الغلاف الجوي ـ والسبب لا يعرفه أحد ـ اختلت السفينة فاحترقت.

إنني أتحدث عن سفن الفضاء القادمة من عوالم أخرى. أما علاقة هذه السفن بالأرواح والأشباح، وعلاقتها بالإنسان، فسوف أتعرض لذلك بعد لحظات.

لعل أول حدث شغل الرأي العام الأمريكي كان في 27 جوان سنة 1947 عندما أعلن أحد الطيارين أنه رأى تسعة أطباق طائرة. أو تسعة أجسام مجهولة طائرة وبسرعة هائلة. وأن هذه الأجسام تتحرك بسرعة خارقة في كل الاتجاهات.

في ماي سنة 1948 أعلن طيار أمريكي أنه رأى عن قرب جسما غريبا يطير في محاذاة الطائرة. وأنه عندما حاول الابتعاد عنه، اقترب منه. ثم سبقه واختفى.

يوم 7 جويلية سنة 1948 اتصل أحد الأمريكان يعلن عن ظهور جسم اسطواني في سماء شيكاغو. وانطلق أحد الطيارين وراء هذا الجسم. وكان يذيع تحركاته وتحركات الجسم الغريب أولا بأول. وفجأة انقطع صوت هذا الطيار على ارتفاع عشرين ألف قدم. وفي اليوم التالي وجدت الطائرة والطيار رمادا على مدى مائة كيلومتر من مدينة شيكاغو. ويقال أن الطيار قد اختنق بسبب نقص الأوكسجين.

في سنة 1950 أصدرت وزارة الدفاع الأمريكية قرارا تحرم فيه كل رجالها أن يتحدثوا عن هذا الموضوع الذي شغل الناس. وأعلنت وزارة الدفاع أن هذه الأجسام الطائرة حقيقة مؤكدة. ولكن لا أحد يعرف من أين جاءت أو لماذا جاءت؟

في جويلية سنة 1952 فوجئت وزارة الدفاع الأمريكية بأن هذه الأجسام الطائرة قد حلقتن فوق مبنى وزارة الدفاع. وسجلت الأجهزة أن هذه الأطباق الطائرة ذات أشكال مختلفة وذات سرعات خيالية.

في سنة 1952 بلغ عدد الأجسام الطائرة التي شوهدت في كل العالم 11501 جسما. أما عدد الأشخاص الذين رأوها فأضعاف هذا العدد. ومعظم هذه الأجسام قد ظهرت في سماء أوروبا. وربما كان الحدث الذي هز أمريكا كلها، وبعد ذلك العالم كله هو الذي وقع يوم 24 فبراير سنة 1959.

في ذلك اليوم كان الطيار بيتر كيليا ـ والاسم مهم لأنه حدث تاريخي ـ كان يقود طائرته ذات أربعة محركات دوجلاس 6. وفجأة وجد إلى جواره جسما أسطوانيا. وهذا الجسم تتحرك فيه أربع أسطوانات أخرى. وعندما اقترب منه هذا الجسم ارتبكت كل الأجهزة اللاسلكية في الطائرة. وحاول الطيار أن يقترب من الجسم الغريب. ثم اقترب. وبعد ذلك اختفى الجسم الغريب. والمهم في هذه الحادثة أن كل ركاب الطائرة قد شاهدوه في وقت واحد. والسؤال الذي يجب أن نجيب همه هو، هل هناك كائنات عاقلة في كواكب أخرى؟

الجواب: وما الذي يمنع أن تكون هناك كواكب أخرى صالحة للحياة. وليس من الضروري أن تكون الحياة مماثلة للحياة على هذه الأرض وليس من الضروري أن تكون الكائنات الأخرى في مثل تكوين الإنسان. فهناك ملايين الملايين من الكائنات الحية لا تشبه الإنسان من قريب أو بعيد.

سؤال آخر: وأين توجد هذه الكائنات؟

الجواب: في ملايين الكواكب الأخرى. فنحن بمجموعتنا الشمسية هذه نعيش في داخل مجرة. وهذه المجرة التي نسبح في داخلها بها 15 ألف مليون مجموعة شمسية مثل مجموعتنا هذه. ونحن نعرف حتى الآن حوالي مائتي ألف مليون مجرى أخرى.

 ما دامت هناك حياة في أي مكان، فهذه الحياة لابد أن تتطور. ولذلك فهناك كائنات أقل منا عقلا، وكائنات أكثر منا عقلا. ولهم أساليب مواصلات أكثر تطورا. ولابد أنهم لا يعرفون كيف يتفاهمون معنا. أو لا يرون إننا شيء له قيمة أو وزن في هذه الدنيا. طبعا نحن نرى أنفسنا أهم ما في الكون. وهذه أوهامنا نحن. خلقناها وصدقناها. وعشنا لها وعليها.

ليس هذا خيالا. وإنما هو حقيقة. فمنذ ابريل سنة 1960 لم يعد أحد يشك مطلقا في أن هناك كائنات أخرى في عوالم أخرى.  ولذلك اتجهت كل عدسات التلسكوب في أوروبا وأمريكا إلى الكواكب الصغيرة.

في نفس السنة نشرت أكاديمية العلوم السوفيتية كتابا للعالم الكبير يوسف اشكلوفسكي يناقش هذه القضية. ويؤكد أن الكائنات العاقلة موجودة في كواكب السماء. وأعلن أيضا أن الكوكب " س. ت 102 " يطلق موجات صوتية منتظمة. وأن هذه الموجات في غاية القوة رغم أن المسافة التي بيننا وبينه تعد ألوف الملايين من الأميال.

قد يرى بعض العقلاء جدا من الناس أن الكلام عن الاسطوانات الطائرة والأطباق الطائرة خرافات أو شائعات قوية. ولابد أن يذكر على سبيا المقال أن نصف مليون من سكان لندن أعلنوا أنهم رأوا الروس في الحرب العالمية الأولى قد دخلوا شوارع لندن. مع أن أقرب جندي روسي يبعد عن لندن 1100 ميل. ولكن الناس رأوا وأقسموا إنهم رأوا الجليد على أحذية الروس.

يمكن أن ترد على ذلك بأن تقول إن الخرافات كثيرة تحولت إلى حقائق علمية بعد ذلك. بل إن كل الخرافات أصبحت حقائق. وأن كل تاريخ العلوم به فصول كاملة تدخل في باب الخرافات. فالبحارة الأسبان عندما كانت تشتد بهم العواصف يرون ألسنة اللهب تلف أشرعة سفنهم. وكانوا يصرخون قائلين: أن القديس قد جاء لنجدتنا.

كانوا يقصدون القديس المو " راعي البحار الأسبان ". ولكن بعد ذلك بمئات السنين عرفنا أن اللهب الذي رآه البحارة في أشرعة السفن في قلب العاصفة، لم يكن إلا شحنات كهربية ولم يكن كرامة أحد من القديسين. لابد أن سفن الفضاء التي يراها الناس خرافة أو أوهما أو مجرد شائعة سوف تصبح حقائق مؤكدة يوما ما. وهذا اليوم قريب جدا.            

يقول العالم النفسي الكبير كارل يونج: إن هناك نوعين من الشائعات. شائعات صوتية. وحكايات يرويها الناس، وشائعات ضوئية، شائعة يراها الناس ويصدقونها ويضخمونها ويضيفون إليها على مر العصور. أو يقول: إن هناك رغبة عميقة عند الناس أن يهربوا من الأرض. وهذه الرغبة هي أن تجيء لهم سفن الفضاء القادمة من عوالم أخرى لإنقاذ الناس أو بتحذيرهم من اللعب بالنار. وفي التاريخ كله ينتظر الناس " المسيح " و " المنقذ " و " المهدي المنتظر " و " الفارس الأبيض على جوداه الأبيض ". وكلها أحلام البشرية تراها وتصدقها وهي مفتوحة العينين.

لكن علماء الطبيعة والفلك لهم رأي آخر: إنها حقائق لا شك فيها. وأن هناك كائنات أعقل نريد أ، نعرفها ولا نعرف إن كانت تريد أن نعرفها. فما علاقة الأطباق الطائرة بالتكوين الغريب العجيب لنفس الإنسان وجسمه وعقله؟

قبل أن أجيب عن هذا السؤال أروي هذه القصة. وأنقلها عن الأديب الانجليزي كولن ويلسون. وقد ذكرها في أحدث كتاب له الذي عنوانه " الخفي " أو " القوى الخفية ". يقول أن شاعرا له يعرف رجلا هولنديا. من اليوجا. هذا الرجل الهولندي من مواليد سنة 1924. واسمه ياك اشفارتس. وهذا الرجل قد تدرب على رياضة  اليوجا الجسمية والنفسية. يمشي نصف عريان ويسهر الليل ويأكل القليل. ويمضي الكثير من الوقت في التأمل. أو في الصلاة الصامتة. وينام على المسامير. وسريره مكون من عشرين مسمارا متباعدة تماما. وطول المسمار الواحد عشرة سنتيمترات. والرجل الهولندي يطلب من الجالسين معه أن يقف أثقلهم وزنا فوق بطنه. ويجيء ثقيل الوزن فوق بطنه. وتنفذ المسامير من ظهره إلى بطنه. أو العكس. ويجيء يشاهد الثقوب التي أحدثتها المسامير. فيجد ما يذهله، أن المسامير نفذت من اللحم. ولكن نقطة واحدة من الدم لم تنزل من جسمه. ويتكرر الوقوف على بطنه عشرات المرات والنتيجة التي تذهل الأطباء، واحدة.     

في سنة 1958 مرت سفينة هولندية من قناة السويس. وتوقفت السفينة في بور سعيد. السفينة اسمها " هولندا الجديدة " وكانت في طريقها إلى اندونيسيا. وعلى ظهر السفينة ألوف الجنود. وكان من بين هؤلاء الجنود ذلك اليوجا الهولندي. وكانت مهمته هي الترفيه عن الجنود. وعندما توقفت السفينة في بور سعيد صعد شاب مصري. وتقدم من اليوجا الهولندي. وانحنى على يده يقبلها ويقول له: أنت أستاذي. وعليك أخذت العهد. السلام عليكم ورحمة الله.

تركه الشاب المصري. ولكن دهشة الجنود لا حدود لها. فمن المستحيل أن يصعد أي إنسان إلى هذه السفينة. وإن يصعد درجاتها وأن يتمشى في داخلها حتى يصل إلى حيث  يجلس الجنود. واندهش الجنود. وأضافوا ظهور هذا الشاب إلى حساب اليوجا الهولندي. واعتبروا ظهوره واختفاءه معجزات اليوجا الهولندي. وبعد ذلك بسنوات كان اليزجا الهولندي يلقي محاضرة في مدينة سيدني بأستراليا. وبعد أن خرج من المحاضرة هو وزوجته. تقدمت منه سيدة وهي تقول: أريد أن أتحدث إليك في أمر خاص. تفضل. ثم أشارت إلى سيارتها. وركب اليوجا الهولندي. وقالت السيدة: أنا الآن أعرفك جيدا. أنا الآن لم أخطئ. فأنت عندما جلست إلى جواري أحسست بذبذبة جسمك. أنت سيدي وعليك أخذت العهد. ألا تعرفني.

قال اليوجا الهولندي: لا أعرفك.

ردت السيدة قائلة: أنا ذلك المصري الذي صعد إليك في بور سعيد. ففي استطاعتي أن أظهر في أي مكان وبأي شكل. فقد كنت في الهند وقبل ذلك كنت في أمريكا.

لما سأله اليوجا: ومن أي بلاد أنت؟

أجابت السيدة أو الشاب المصري: أنني من أبناء قبيلة سقطت بها إحدى سفن الفضاء على هذه الأرض من ألوف السنين. أن لي رقما شفريا أو سريا هو أب ـ 15. والتعليمات التي عندي تقول: ابدأ الآن في الدعوة إلى رسالتك. فنحن الآن كثيرون على الأرض. هذه هي رسالتي التي كلفوني بها. وسوف اتصل بك فيما بعد. واختفت السيدة.

من الغريب أن السيدة تعمل وسيطا روحيا. هذه السيدة قد تحدثت إلى اليوجا الهولندي وأخبرته بأن الشاب الذي جاء إليه إنها هو من أبناء كوكب الزهرة. وأن سكان كوكب الزهرة لهم أجسام غازية. وهم أكثر تطورا من سكان الأرض.

إذن هو من سكان الزهرة وقد حل في جسم واحد من سكان الأرض. أن لديه هذه القدرة الخارقة على أن يكون بجسمه أو بأي جسم آخر في أي مكان وبأي شكل. وأن مثله بين سكان الأرض كثيرون. وأن أرواح سكان الكواكب الأخرى يحلون في أجسام سكان الأرض.

في إحدى جلسات تحضير الأرواح أعلنت الوسيطة لهذا اليوجا الهولندي أن الشاب المصري الذي يظهر لك قد سقطت قبيلته إلى الأرض في إحدى سفن الفضاء في سنة841، 617، 18 قبل الميلاد. ثم إنها ذكرت له الرقم الشفري لهذا الشاب المصري.

إن سكان الكواكب الأخرى قد سقطوا من ملايين السنين على هذه الأرض ويعيشون في أجسام أرضية بعقول سماوية وبين الحين والحين يظهر واحد أو ألوف يقولون كلاما غريبا لا نعرفه الآن. ولكن لابد أننا سوف نعرفه فيما بعد.

لنا أن نقارن بيم ما فعله أبناء الحضارة الأوروبية أو ما فعله البعض في أوساط أفريقيا ,آسيا. لابد أن أبناء الحضارة البيضاء قد أفسدوا الحضارات السوداء. ولابد أن سكان الكواكب الأخرى عندما هبطوا إلى الأرض أفسدوها. أو أحرقوها. أو حذروها. أو هم يعملون الآن على تغييرها من جديد. أو إنقاذها منا. الله أعلم.

 

الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية  الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية  الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية  الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية  الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية  الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية


لغز الأطفال الخضر

 

في القرن الثاني عشر وإبان فترة حكم الملك ستيفن وفي قرية وولبيت في منطقة سفولك في بريطانيا عثر المزارعون في وأثناء عملهم فترة الحصاد على طفلين كانا موجودين داخل حفرة في الأرض كان المزارعون حفروها لإيقاع الذئاب في الأفخاخ، كان الطفلين أخ وأخت والغريب أن جلدهما كان أخضر اللون، وفيما عدا لون الجلد لا يختلف مظهرهما عن أي طفل عادي آخر، كانا يتكلمان لغة غير مفهومة ورفضا تناول أي طعام عدا الحبوب المقدمة في طبق. وبعد وقت قصير أصيب الصبي بالاكتئاب فمرض ومات أما أخته كانت بصحة جيدة ومع مرور الزمن كان لون جلدها الأخضر يتلاشى تدريجياً إلى أن اختفى كما تم تعميدها في الكنيسة وتعلمت اللغة الإنجليزية فوصفت المكان الذي أتيا منه وهو أرض سان مارتن Land of St. Martin وهو مكان مظلم لأن الشمس لا تشرق فيه فوق خط الأفق كما زعما أنهما كانا يرعيان قطيع أبيهما فعبرا نهراً من الضوء عندما سمعا صوت أجراس، فوجدوا أنفسهم هنا في وولبيت، تقول الفتاة أنها كانت خائفة من الضجة التي يثيرها المزارعين وكانا يحاولان الهرب إلا أنهما لم يستطيعان معرفة مدخل الكهف الذي أتيا منه قبل الإمساك بهما من قبل المزارعين، يقال أن تلك الفتاة تزوجت من رجل من بلد مجاور (ربما نورفلوك) وعلى صلة من الملك لين. ومن ثم أصبحت أرملة وبعض المصادر تشير إلى أنها أخذت اسم "اغنز بار" والرجل الذي تزوجته كان سفيراً للملك هنري الثاني. نشأت فرضيات عديدة لأصل هؤلاء الأطفال منها أنهم أتوا من مكان في باطن الأرض وهذا يتفق مع نظرية الأرض المجوفة أو أتيا من بعد آخر مواز لنا في الكون أو من كوكب ما في الفضاء الخارجي إلا أن الفرضية الأكثر قبولاً في وقتنا الحاضر هي التفسير الذي أتى به باول هاريس في عام 1998.

فرضية باول هاريس

 

إبان فترة حكم الملك ستيفن الذي خلفه الملك هنري الثاني كانت تحدث موجات هجرة مستمرة ومتلاحقة من الفلمنكيين (سكان شمال بلجيكا الحالية) بينهم تجار وحائكين إلى إنجلترا من القرن الحادي عشر وما بعد وبعد أن أصبح هنري الثاني ملكاً تمت مقاضاة هؤلاء المهاجرين في معارك بلغت أوجها في فورنهام في سفولك عام 1173، تم ذبح الآلاف ويقترح باول سميث في فرضيته أنه ربما كان الطفلين يعيشان قرية فورنهام سان مارتن أو بالقرب منها، و"سان مارتن" هي نفس اسم القرية التي ذكرت في قصة الطفلين، ويوجد نهر يفصل قريتهم سان مارتن عن قرية وولبيت المكان الذي عثر فيه على الطفلين. وبعد مقتل والدي الطفلين في المعارك تخبأ الطفلان الفلمنكيان في أدغال غابة ثيتفورد الكثيفة. وهكذا بقي الطفلان لبعض الوقت وبدون طعام فربما تدهورت حالتهم الصحية فأصيبا بمرض فقر الدم بسبب سوء التغذية وهذا الدليل على وجود مسحة من اللون الأخضر على جلدهما وبعدها لحق الطفلان مصدر صوت أجراس كنيسة سان إدموندز ودخلوا ممرات منجم كان جزءاً من مقبرة غريمز، يرجع تاريخ تلك المناجم إلى أكثر من 4000 سنة مضت وتنتمي إلى حقبة العصر الحجري، وبعد مرورهم في تلك الأنفاق والممرات وصلوا إلى قرية وولبيت. وعندها ظهر الأطفال للفلاحين بملابسهم البالية والوسخة وحالتهم اليائسة وأعمارهم الصغيرة يتحدثون بلغة فلمنكية لا يفهمها سكان وولبيت.

 

المصادر

- Mysterious People

 

ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة ظواهر غريبة أرواح أشباح ما وراء الطبيعة


لبناني من أكثر بشر العالم اختطافا من قبل مخلوقات غريبة عن الأرض والدليل عينتان من الشعر و اختبارات الحمض النووي

أصبحت إحدى تجارب الإختطاف المزعوم من قبل المخلوقات والتي حدثت في أستراليا في عام 1992 أول سابقة من نوعها في العالم خضعت لتحليل الحمض النووي DNA ، فلأول مرة في تاريخ تلك الظاهرة حصل الباحثون على ما يمكن إعتباره أثراً مادياً لتجارب الإختطاف تلك، كان الأثر عبارة عن عينتين من شعر أثارتا جدلاً واسعاً بين من اعتبرها تعود إلى أجناس أو أعراق نادرة جداً من البشر وبين من اعتبرها غريبة عن جنسنا البشري. حدثت تلك التجربة للأسترالي بطرس خوري وهو من أصل لبناني ولد عام 1964 وهاجر إلى استراليا في عام 1973 وفي عام 1981 التقى بفيفيان زوجته وتزوجا في عام 1990 ولديهم طفلين الآن، ولطالما لقيت التجارب الفريدة التي عاشها بطرس خوري الكثير من الدراسة من قبل الباحثين .

تجربة الإختطاف الأولى - لبنان – 1971

يذكر بطرس أول تجربة له مع المخلوقات في لبنان خلال صيف عام 1971 لما كان بعمر 7 سنوات: صعد برفقة 7 من الأطفال على سقف جارهم بهدف اللعب ، كان بطرس آخر من مشى باتجاه باب ثقيل يؤدي إلى العلية (سقف المنزل)، ثم رأى جميع أصدقائه الآخرين أمامه في حالة جمود في أماكنهم وكانت تحوم فوقهم مركبة تشبه البيضة لا يصدر منها أي صوت، جميع الأطفال الثمانية وجدوا أنفسهم ملقين على الأرض بعد إنقضاء مدة زمنية لكن من غير أن يتمكن أحداً منهم من تذكر ما حدث خلال المدة المنقضية.

تجربة الإختطاف الثانية - سيدني – 1988

خلال شهر فيفري من عام 1988 وفي مدينة سيدني رأى كل من بطرس و زوجته فيفيان ضوءاً غريباً يقوم بحركات غير عادية بالترافق مع توهج منتشر لشعاع من الضوء. لكن التجربة المروعة التي غيرت حياة بطرس و روعته هي تجربة الإختطاف التي وقعت في 12 جويلية 1988 ، حينها كان بطرس متمدداً على السرير وفجأة شعر بأن حركته شلت عندما أحاط حوله عدد من المخلوقات ، قام أحدهم بغرس أداة على بشكل إبرة طويلة في صدغ رأسه فغاب عن الوعي مباشرة ، يذكر بطرس أن ذلك المخلوق كان طويلاً نحيفاً ولونه ذهبياً مصفراً وعيناه كبيرتان سوداء اللون. وعندما استعاد وعيه وجد نفسه ملقياً في غرفة مجاورة ورأى بقية أفراد عائلته جامدين لا حراك فيهم، وفيما كان يحاول إيقاظهم ، أحس بأنه مر 10 دقائق على غيابه عن الوعي إلا أنه في الواقع انقضى ساعة إلى ساعتين من الزمن. وعندها تأكد من إصابته في رأسه (تم التحقق من تلك الإصابة لاحقاً).

في ذلك الوقت لم يكن لدى بطرس أدنى فكرة عن ما حدث له فهو لم يكن قادراً عن تفسير تجربته المروعة ولكن مع مرور الوقت أصبح واعياً لتجارب الإختطاف تلك فحاول جهده الدخول إلى حقل بحوث اليوفو (تتعلق بدراسة الأجسام الطائرة المجهولة)لكي يفهم ما حدث له .إلا أنه كان يشعر بالإحباط بسبب المشاكل والسياسات التي أضرت بعلاقته مع باحثي اليوفو ، لذلك شكل أخيراً جمعية لتوفير الدعم المعنوي لمن عاشوا بتجارب مشابهة لتجربته وذلك في ابريل 1993 وأسماها UFOESA اختصاراً لـ UFO Experience Support Association

تجربة الإختطاف الكبرى - سيدني – 1992

بالرغم من جهود بطرس خوري لدعم الآخرين وجد نفسه هذه المرة ضحية لتجارب غريبة لاحقة ، ولعل أقوى تجربة مروعة حدثت له في 23 جويلية 1992 وفقاً لسجل مذكراته الشخصية، فعند الساعة 7 صباحاً وفيما كان يتعافى من إصابة بالغة في رأسه وقعت له في مكان عمله (عمل بطرس في قطاع البناء حيث كان يدير عمله الخاص الذي يتعلق بإكساءات الإسمنت ) كان في طريق عودته إلى منزله الكائن في إحدى ضواحي مدينة سيدني بعد نزوله من محطة القطار وتوصيله لزوجته ، شعر أنه ليس على ما يرام فاستلقى على السرير لينام ثم استيقظ بعد بعض الوقت ليدرك شيئاً كالضوء على السرير.ثم ذهل لرؤية امرأتان غريبتان جاثيتان على ركبتيهما أمامه عند نهاية السرير، كانتا عاريتين ، تبدو ملامح الأولى مثل شعوب شمال أوروبا والأخرى آسيوية الملامح إلا أن شكلهما غير عادي ، فوجه الأولى بدا متطاولاً إلى حد غير عادي وذقنها كان بارزاً ومستدقاً كالمثلث وعيناها تبدو زرقاء وأضخم من العيون العادية بنسبة تترواح من مرة إلى إلى مرتين وشعرها أشقر ورقيقاً جداً وضعيفاً ولون بشرتها فاتحاً، أما المرأة الأخرى فكانت بنية داكنة اللون وملامحها آسيوية وعيونها سوداء بشكل كامل، شعرها أسود وغرتها مقصوصة Page-Boy Style.وعلى الرغم من عدم حدوث أية محادثة عادية بدا لبطرس أن المرأة الأولى تتولى المسؤولية خصوصاً عندما رآها تلقي نوعاً من التوجيهات على المرأة الأخرى. ثم وقع بعدها ما أشعر بطرس بالإرتباك ، حيث اقتربت المرأة الأولى من بطرس وكان يبدو عليها القوة وطولها يقارب 180 سنتمتراً ، ثم جذبت رأسه نحو صدرها بالرغم من أنه كان يقاوم محاولاً الإبتعاد عنها. واستمرت في تكرار محاولاتها لـ 3 مرات ، وفي النهاية حاول بطرس التغلب على صدمته وارتباكه فالتقط حلمتها في فمه وابتلع جزءاً منها ، ورغم أنها بدت منزعجة من ذلك إلا أنه لم يكن هناك شيئ يوحي بأنها تتألم كما لم لا يلاحظ أي أثر للدم ، كان يبدو عليها أنها توصل رسالة إلى المرأة الأخرى مفادها أن الأمور لا تسير كما هو مفترض لها أن تحدث، ثم انتابت بطرس نوبة من السعال القوي وبعد لحظات فقط تطلع فلم ير أي أثر للمرأتين ! أدت نوبة السعال إلى دخوله للحمام ليشرب الماء وعندما ذهب ليقضي حاجته كان التبول مؤلماً للغاية وهذا عائد لخروج عدد من الشعرات الشقراء الرقيقة الملتفة بإحكام حول حشفة عضوه الذكري ، فنزع الشعرات للنظر فيها والتحقق من طبيعتها، ووضعها في كيس وأغلقها. لم تكن عينات الشعر أبداً تشبه شعر زوجته، وخلص بطرس للقول بأن شيئاً ما غير عادي وغريب حدث معه ، ولديه الآن أثر مادي يضم عينتان من الشعر الاشقر الرفيع ، العينة الأولى يتراوح طولها بين 10 إلى 12 سنتمتر والثانية بطول يترواح من 6 إلى 8 سنتمتر وكلاهما تعودان للمرأة الأولى الشقراء التي تشبه في ملامحها شعوب شمال أوروبا. وعلى الرغم أن زوجته فيفيان كانت تقف معه وتدعم أقواله في تجربته التي حدثت عام 1988 لكن بطرس أحجم عن إخبار زوجته حول ما حدث معه طوال أسبوعين تقريباً، ولكن لما علمت بما حصل قبلت به وأخبرته أن ما حدث معه شيئ لا يمكن التحكم فيه وأنهما سيتعاملان مع الحادثة على أفضل وجه ممكن.

تجربة الإختطاف الرابعة – 1996

على غرار المخطوفين الآخرين من المخلوقات كان أيضاً لـ بطرس نصيبه من تجارب الإختطاف المتكرر، فخلال شهر نوفمبر 1996 وعندما كان مستلقياً على سريره وزوجته فيفيان نائمة بجانبه شعر بنوع من الطاقة يجتاح الغرفة ففتح عيناه وعندها رأى أشخاص صغار الحجم كانوا يرتدون أغطية فوق رؤوسهم (وضع مشابه لتجربة 1988) ، ويبدو أنهم يخرجون من المرآة، وعندما اقتربوا من بطرس شعر بشلل في حركته وأحس أنه يعوم بقدمه أفقياً باتجاه المرآة وعندما لمست قدمه المرآة شعر كأنه يغطسها بالماء وكأنها المرآة غدت شيئاً لا يتمتع بالصلابة ، وهنا شعر بطرس بشحنة كهربائية قادمة من اليمين مخترقة جسده، وعندما رأى إنعكاس وجهه في المرآة لحظة اقترابه منها ولما التصق رأسه بها غاب عن الوعي ولم يتذكر شئياً مما حدث بعد ذلك إلا عند استيقاظه ونهوضه من السرير ثانية.

تجارب متفرقة في 1994 وأوائل 1995

كان لبطرس أيضاً عدداً من التجارب المتفرقة الأخرى والتي حدثت بين عامي 1994 و1995 ففي إحدى المرات شاهد توهج ضوء وسمع صوت إنفجار وكانت زوجته شاهدة على ذلك أيضاً، وفي حادثة أخرى شعر بوخز إبر وشلل متزايد في الحركة فحاول جاهداً أن يوقظ فيفيان ، ولما استيقظت رأت ما بدا لها أن أحداً ما يحاول رفع الغطاء عنه، شبه بطرس ذلك كما لو أن شيئاً ما يمتص من جسمه ، كان شعوراً طاغياً عليه وما لبث أن زال فوراً عندما لمس فيفيان.

لم يعش بطرس أية حوادث أو تجارب في الفترة الممتدة بين عامي 1996 و 1999 .

جلسات التنويم المغناطيسي

في عام 1996 خضع بطرس لجلسات التنويم المغناطيسي على يد جون ماك الحائز على جائزة بوليتزر والعالم النفساني من جامعة هارفارد ، وكان الهدف محاولة لتوضيح ما حدث في تجربة عام 1988 ، وصف بطرس ما حدث (وهو في حالة النوم الإيحائي) بأنهم أخذوه إلى غرفة متوهجة بالأضواء وكان ممدداً على طاولة مع أحد المخلوقات فوقه وكان يتكلم معه وصوته أشبه ما يكون بزقزقة الطيور وطويلاً يشبه الظل ولكن صوته مثل 50 رجلا منهم. حينذاك كان يجول بذهن بطرس السؤال:كيف له أن يتذكر ما أخبره به المخلوق ؟

تحليل الحمض النووي ADN لعينات الشعر

في عام 1998 بدأ الباحث بيل تشالكر من مجموعة Anomaly Physical Evidence Group ، بإجراء تحليلات للتحقق من طبيعة عينات الشعر التي حصل عليها بطرس من تجربته عام 1992، وجاءت نتائج التحليل لتثبت أن الشعر يعود لأحد ما قريب من الناحية البيولوجية لجينات (مورثات)الجنس البشري ولكن من نوع عرق غير اعتيادي وهو نوع نادر جداً من العرق المنغولي الصيني أحد أندر أعراق البشر المعروفة، يعتبر ذلك النوع بعيداً عن سلالات البشر المنتشرة إلا أنه يقترب فقط من نوعين فقط من الأعراق ، الأول عرق قزم نادر جداً من الأفارقة يسمى African Pygamies والثاني عرق السكان الأصليين الأبوريغينال Aboriginals، ولكن مما يدعو للإستغراب أن الشعر أشقر هنا ويفترض أن يكون أسود للنفس ذلك النوع من السلالات. بحسب تصريجات بطرس خوري يبدو أن صاحبة الشعر الأشقر الطويلة ليست بحاجة لملونات (ميلانين)في شعرها أو جلدها لتقيها من حرارة الشمس، ربما لأنها أصلاً لا تحتاج لها في بيئتها". أثارت نتائج التحليل جدلاً واسعاً إلى أن أظهرت ورقة بحث في عام 2000 آخر ما توصل إليه العلم في زراعة شعر محل شعر آخر سابق وغير متوافق معه باستخدام تقنيات استنساخ متقدمة مطورة لمكافحة الصلع، واتضح من تحليل المورثات (جينات)لعينات الشعر أنها تقاوم الفيروسات وخصوصاً فيروس مرض الإيدز لعدم احتوائها على عامل تكوين بروتين CCR5، مما زاد في إثارة الجدل حول مصدر تلك العينات والعرق الذي تمثله.
وأخيراً .. ومما لا شك فيه أن البحوث المعمقة والمرتكزة على تحليل الحمض النووي للعينات ستساعد في كشف حقيقة حوادث الإختطاف المزعومة من قبل المخلوقات وفي التحقق من صلتها مع الأساطير الأخرى التي تدور حولها، ولكن مما يلفت النظر تشابه تجارب بطرس مع تجارب الآخرين ممن زعموا تلبسهم بالجن ، فهل المخلوقات التي شاهدها بطرس هي جن بالفعل وتتشكل بالصورة ولكن ماذا عن عينات الشعر ؟ ! هل للجن أثر مادي ؟! ... أسئلة كثيرة بحاجة إلى إجابات.

 

الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية  الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية  الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية  الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية  الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية  الكائنات الغريبة عن الأرض مخلوقات غريبة عن الأرض المخلوقات الفضائية


كائنات مجهولة في سيبيريا

 

بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وسقوط الشيوعية، بدأت تنتشر بعض المعلومات والحقائق التي ظلت طيلة عقود كاملة مخزنة بإحكام في أرشيف الدولة ومحاطة بجدار سميك من التكتم والسرية لكن السوفياتيون لم ينسوا أبدا واقعة الكائنات غير البشرية الغريبة التي تم العثور عليها في سيبيريا و بعض الأقاليم الروسية الأخرى و التي بقيت تشكل واحدا من أكبر " أسرار الدولة " التي أخفاها القادة السوفييت على نحو لا يختلف في الحقيقة عن ذلك الذي أخفى به قادة الولايات المتحدة الأمريكية أسرارهم المتعلقة بالأجسام الطائرة المجهولة و الكائنات التي سقطت منها و وقعت في قبضتهم، حية أو ميتة ففي سنة 1968 عثرت مصالح الأمن الروسية على مخلفات مركبه فضائية انفجرت في BEREZOVSKIY  القريبة  من منطقة SVERDLOVSKY وبداخلها عدد كبير من القطع المعدنية الصغيرة،وبقايا كائنات غريبة تفحمت واختفت جل معالمها بفعل الارتطام القوي بالأرض وبعد ذلك بفترة قصيرة عُثر بالقرب من مدينةKOROLEV  على بقايا أخرى لكائنات غير بشرية غريبة الأطوار على اعتبار أنها لم تكن بشرية و لكنه في نفس الوقت شبيهة بالبشر humanoïde   و تم نقلها إلى مركز تم فتحه على عجالة ، خصيصا لدراسة الظواهر الغامضة والكائنات الآتية من خارج الأرض.

 

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


كائنات فضائية بنت الأهرامات

 

و تعيد مشاهدات العراقيين لأطباق طائرة تحوم حول بابل القديمة، "أقاويل" بناء الأهرام في مصر من قبل مخلوقات فضائية منذ أن دون المؤرخ هيرودوت في" منف" الفرعونية أشياء مشتعلة في سمائها.. تظهر وتختفي بسرعة. وقيل في تفسير ذلك إنه سحر فرعوني بحسب أنيس منصور.

لكن عالم النفس الألماني يونغ لا يخرج الظاهرة عن كونها شائعات "شائعات مرئية" مثلما يتداول العالم في الوقت نفسه " شائعات صوتية ".

لكن العالم الأميركي بيتر دافنبورت يتحدث عن بلاغات يرى أنها الأكثر إثارة وقابلية للإثبات. وانه واثق من وجود الأطباق الطائرة، ومتأكداً من أنها شوهدت بالفعل على الأرض، ومن أن السلطات الحكومية المختصة على علم وإدراك بتلك الظاهرة منذ عشرات السنين.
وظل دافنبورت منذ 11 عاماً يجمع البلاغات ويدون تقارير شهود العيان عن مشاهدة الكائنات الغريبة المجهولة والأطباق الطائرة؛ بالإضافة إلى موقع إلكتروني رئيس على الإنترنت.

 

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


كائنات غير بشرية و لكنها شبيهة بالبشر

الشعب ذو البشرة الزرقاء الذي اكتشفته بعثة سوفييتية في أعماق جبال الهمالايا عام 1959

 

 

 

واصل قائد البعثة السوفييتية مشواره إلى غاية منتصف الطريق، حين باغتته مجموعة من تلك المخلوقات العارية ذات البشرة الزرقاء المشعة بالضوء حيث تقدم منه أحدهم و خاطب قائد البعثة بلغته

 

تعتبر جبال الهمالايا و المنطقة المحيطة بها، أحد المواقع التي ما انفكت تجلب إليها اهتمام العلماء و الباحثين و حتى الفضوليين العاديين الذين لم ينجحوا في الكشف عن القسط اليسير من الأسرار المدفونة هناك... أسرار يصفها البعض بالغريبة، فيما يقول عنها البعض الآخر بأنها غير عقلانية، أي صعب على العقل البشري أن يتصورها أو يهضمها.

في كتابه " موعد مع الهمالايا " يذكر ج.اسفس ورسكي أن إحدى البعثات العلمية البريطانية لمحت عام 1966 مخلوقا غريب البنية، كل ما فيه كان يشير إلى أنه إنسان عدا رأسه الذي كان يبدو مفلطحا و يحمل ثلاثة أو أربعة وجوه ( تصوروا كائنا بشريا يتوفر على وجهين فقط ، فما بالكم بثلاثة أو أربعة وجوه ) و بما أن أفراد البعثة لم يشاهدوا ذلك الكائن البشري الغريب إلا عن مسافة بعيدة، فإنهم لم يتأكدوا من العدد الحقيقي للوجوه التي كان يحملها ذلك البشر، غير أنهم تيقنوا من كونه متعدد الوجوه. ذلك المخلوق كان عاريا تماما و بدا كأنه لم يكن متأثرا ببرودة المكان في ذلك اليوم من شهر فيفري...لقد وقف برهة من الزمن على سطح صخرة تبعد عن مكان تموقع البعثة العلمية بحوالي 100 مترا و نظر باتجاه أفرادها قبل أن يغادر مكانه بمشي مثقل، الأمر الذي شجع أعضاء البعثة العلمية على ملاحقته، لكنهم لم يعثروا له على أثر.

 

شعب، بشرة أفراده زرقاء

 

و في نفس الكتاب يفيد المؤلف أن شعبا من الكائنات البشرية ذات البشرة الزرقاء ( زرقاء فعلا ) تقيم تحت جبال الهملايا و أجسام هذه المخلوقات تشع بضوء متوهج يوفر درجة حرارة عالية من المحتمل أن تكون هي مصدر حماية أبدانهم من البرودة القاتلة التي تتميز بها تلك المنطقة.

 و بالرجوع إلى الوثائق النادرة، يتبين حسب - سفسورسكي - أن أولئك الناس يعيشون تحت جبال الهملايا منذ العهود الغابرة في ظل نظام اجتماعي محكم و يتمتعون بذكاء خارق و قدرات عجيبة من الممكن أن ترفع عن سكان كوكب الأرض غما و هما كبيرين، خصوصا من حيث علاج الأمراض التي عجز عنها العلم إلى حد الآن و يُقال نقلا عن بعض ما ورد في تقارير بعثات علمية عديدة أن أهالي جبال الهمالايا هؤلاء يختزنون أسرارا و معارف لا تعد و لا تحصى بخصوص الأرض و سائر الكون و أن قائد إحدى البعثات العلمية التفتيشية السوفييتية ( السوفييت سابقا ) توصل عام 1959 إلى الكشف عن أحد المنافذ المؤدية إلى نفق كبير يقع تحت أكبر كتلة من جبال الهمالايا و هو ( أي النفق ) على شكل رواق لا يقل طوله عن خمسمائة كيلومترا و قد توصل قائد تلك البعثة إلى قطع نصف مسافة الرواق الذي كان مسلكه مظلما و شاقا و كله مخاطر، الأمر الذي أدى إلى موت خمسة من رفاقه، فيما واصل هو ( أي القائد ) مشواره إلى غاية منتصف الطريق، حين باغتته مجموعة من تلك المخلوقات العارية ذات البشرة الزرقاء المشعة بالضوء ( الأمر يذكرنا ببعض الأفلام العلمية الخيالية ) حيث تقدم منه أحدهم و خاطب قائد البعثة بلغته ( اللغة الروسية ) لكن لا أحد استطاع إلى غاية يومنا هذا أن يعرف طبيعة الموضوع الذي أثاره الطرفان داخل ذلك النفق، غير أن كل ما ورد في ما أفصح عنه قائد تلك البعثة السوفييتية علنيا، هو أن تلك المخلوقات ساعدت القائد السوفييتي على إخراج رفاقه الموتى من النفق بعد أن عبر هو عن رغبته في ذلك. لكن هناك من يقول أن قائد البعثة طرح مجموعة من الأسئلة العلمية على تلك المخلوقات التي لم تتردد عن إفادته بالأجوبة التي كان يريدها و التي يُقالُ بأنه زود بها القادة السوفييت من بعد، حيث تم استغلالها كمعلومات سرية أعطت ثمارا استراتيجية حربية.

الذين يعلقون على هذا الشق الأخير بالذات من الواقعة، يتساءلون كيف يمكن لكائن ليس بشريا بنسبة طبيعية و يعيش عاريا تحت الجبال أن يتوفر على رصيد من المعلومات التي الكفيلة بأن تفيد في أي مجال كان من مجالات الحياة. 

 

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


في مقاطعة " سيشوان " بالصين، أناس يُعتقد أن أصلهم غير أرضي قبيلة كاملة لا يتعدى طول أفرادها 99 سنتيمترا

في سنة 1995 صدرت عن الصين أخبار مفاجئة و مدهشة إلى حد ما. ففي مقاطعة سيشوان الواقعة بالقرب من جبال بايان كارا أولا، تم اكتشاف قبيلة كاملة تتشكل مما لا يقل عن 120 فردا لا أحد يعرف شيئا عن نسبهم العرقي و أهم شيء في هؤلاء هو طول قاماتهم حيث لا يتعدى الثلاثة أقدام ( القدم الواحدة تساوي 33 سنتيمترا مما يعني أن ثلاثة أقدام لا تصل في مجموعها إلى 99 سنتيمترا) و عشر بوصات ( البوصة الواحدة تساوي 27 ميلمتر مما يعني أن عشر بوصات 270 ميلمتر أي سنتيمترين و 70 ميلمتر و هذا ما يعطينا في الأخير طول قامة مقدر بمتر واحد و سنتيمتر و 70 ميلمترا فقط ) بينما يهبط طول قائمة أصغر فرد راشد منهم إلى قدمين و بوصة واحدة.هذا الاكتشاف اعتمدته بعض الأوساط العلمية كأول دليل صلب على وجود شعبي الدروبا أو الدزوبا الذي يفترض أن أجداده هبطوا من الفضاء.

 

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


فرضية الخالدي :تفسير عقائدي لظاهرة الأطباق الطائرة

 

بذل الباحث الحاج عبود الخالدي جهوداً بحثية لمحاولة تفسير ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة المعروفة إختصاراً بـ يوفو فأتى بدراسة (أعتبرها فرضية فريدة من نوعها) مستمدة من وحي القرآن الكريم، وللعلم فأن الحاج عبود الخالدي يشغل منصب أمين جمعية علوم القرآن التي لها موقع إلكترونياً وله دراسات عقائدية في ذلك الشأن . يضع الخالدي للأطباق الطائرة صفة عامة يستخلصها من المشاهدات الكثيرة المنشورة وهي ان الاطباق الطائرة بمجملها تعمل خارج قوانين الفيزياء وبما ان مشغلي الاطباق الطائرة مخلوقات عاقلة وتتصرف بعقل واضح فهم يقينا يعملون خارج نظم البيوفيزياء ، وتستند فرضية (بحث)الخالدي على أن مشغلي الأطباق الطائرة هم من العقائديين ومن لديهم علم الكتاب ويستشهد على ذلك بما أتى في الآية القرآنية "قال الذي عنده علمٌ من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك"، تلك الآيات تتحدث عن جلب عرش الملكة بلقيس من سبأ باليمن إلى فلسطين بأمر من النبي الملك سليمان عليه السلام حيث قام (من لديه علم الكتاب)في قصة بلقيس والنبي سليمان يتلبية الأمر ونقل عرش بلقيس مسافة طويلة باسرع من ارتداد الطرف وهي صفة خارجة عن منظومة الفيزياء التي نعرفها .ويستدرج الخالدي ايضا عدداً من المعجزات التي ذكرت في القرآن الكريم كمعجزة عمل الطير من الطين وتحويله إلى طير حي على يد عيسى بن مريم عليه السلام ومعجزة بقرة بني اسرائيل وإحياء الميت المقتول الذي كشف هوية القاتل في عهد سيدنا موسى عليه السلام ومعجزة نومة أصحاب الكهف .وحكاية النبي عزير..الخ. ويصفها جميعها بأنها فعاليات حدثت خارج نظم الفيزياء والبيوفيزياء ويضيف ان الربط بين تلك الصفات الواردة في القرآن وما ظهر من صفات الاطباق الطائرة يؤكد ان المشغلين للاطباق هم عقائديون يحملون (علم الكتاب)ويضع تصوراته ازاء ذلك الربط في نقاط اهمها :
- لم تظهر أية صفات عداونية من مشغلي الاطباق الطائرة او أية محاولة غزو للأرض مع الاشخاص الذين يصرون على محاربتها .

إن برنامج حرب النجوم موجه ضدها لعدم ثبوت هوية العدو المفترض في حرب النجوم كما ينقل تصريحا لاول مدير لبرنامج حرب النجوم يقول فيه ان برنامج حرب النجوم مرتبط بسياسة اللاهوت للبيت الابيض الامريكي.


الغرب يتقصد جر مشغلي الأطباق الطائرة إلى مواجهة !

 

يعتبر الخالدي أن تلك المخلوقات هي على دين الله الواحد وهي تراقب ما يحدث للمسلمين فهي تُستفز لتلك الأحداث التي تهين مقدساتهم أو رموزهم الدينية ويذكر على سبيل المثال الاستفزازات العقائدية المرتبطة بنقاط جغرافية ارضية مثل سجن غوانتيناموا او معمل لصنع الاحذية يكتب على الاحذية اسم (محمد)او حرق القرءان في ساحة عامة في كوبنهاكن في زمن معلوم او قيام دار نشر بنشر صور كارتونية او مؤلف غير اخلاقي ضد رسول المسلمين ويرى ان ذلك يمثل (استفزازاً) لمشغلي الاطباق الطائرة في مواقع تم فيها اعداد اجهزة مغنطية جبارة مثل تجربة الانفجار الكوني في سويسرا او في المواقع المختارة لاستدراجها ويعتقد الخالدي أن الغرب يحتفظ بسر تلك المخلوقات ويتكتم عليه على الرغم من آلاف مشاهدات الأطباق الطائرة وعلى الرغم من محاولات الكثيرين للكشف عن الملفات السرية للأطباق الطائرة ويعلم أيضاَ أنها تميل صف إلى المسلمين فيحاول الغرب باستمرار استفزازها عبر تلك الأحداث المفتعلة بهدف جرها إلى معركة فاصلة ستحدث في نهاية العالم (بناء على وجهة نظرة لاهوتية كما يعتقد) .


منهج مختلف عن منهج علماء الإعجاز العلمي

 

يتحدث الخالدي عن الرفق بين المنهج الذي تتبعه جمعية علوم القرآن ومنهج الباحثين في الإعجاز العلمي كالدكتور زغلول النجار فيقول:"الفرق بين منهجنا ومنهج الباحثين في الإعجاز العلمي كبير وذلك باختلاف الهدف ، فهدف الباحثين في الاعجاز العلمي عموما هو اظهار مصداقية القرآن العظيم وانه كتاب اعجازي ويضعون ادلتهم في نتاجات علمية معاصرة ويربطونها بالقرآن وفي تلك المهمة يتصدى علماء الاعجاز العلمي للمستهجنين بالقرآن او بالاسلام ويحاولون ان يصفوا مصداقية القرآن بكونه كتاب عتيق تحدث عن حال معاصر وفي تلك نتيجة عقلية انه لا بد ان يكون مصدر القرآن من الخالق ، كما نعتبر ان تلك الصفة مهمة وكبيرة ليس لغرض الرد على اعداء الاسلام والقرآن او اثبات عائديته الى الله بل هي تنفع كثيرا في صحوة المسلمين الى ان القرآن هو دستور علمي وليس كتاب يحمل الوجه العبادي والتنظيمي فقط .منهجنا مبني على ان القرآن وهو دستور علمي لا يحتاج الى اثبات في عقل الباحث كما في الآية (يقولون امنا به كل من عند ربنا) وهكذا يبدأ المشروع من حيث انتهى إليه علماء الاعجاز العلمي أي ان مشروعنا ليس موصوف بصفة (التوافق الفكري)في القرءان بين حضارة العصر والمتن القرآني بل ان مشروعنا يجعل القرءان فوق اعلى هرم علمي وليس توافقيا بل مهيمنا ودستوراً مطلقا يعلو فوق العلم بل يجب ان يركع العلماء له ، تلك الفارقة بين منهجنا ومنهج علماء الاعجاز لها وصف اكثر لمعانا وهي ان العلم القرآني لا يتوسل بالعلماء ليعترفوا به ، العلم القرآني يفرض نفسه على العلماء كما في الآية :(فاذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين) - سورة الانبياء

 

وجهات نظر المؤمنين بظاهرة الأطباق الطائرة

 

وأخيراً ... من الجدير بالذكر أن نعلم وجود ثلاثة من وجهات النظر لدى المؤمنين بوجود الأطباق الطائرة حسب الهدف التي أتت من أجله فوجهة النظر الأولى تعتبر مشغلي تلك الأطباق الطائرة مسالمين أو زواراً لمجرتنا والأرض بالنسبة لهم محطة للتزود بالماء والطاقة خلال رحلتهم الطويلة أو يجرون تجارب على البشر بهدف الإكثار من نسلهم عبر اختطاف بعض البشر وأخذ عينات من السائل المنوي والبويضات، و وجهة النظر الثانية تعتبرهم معادين ويتحضرون لغزو الأرض ربما لأنهم مهددون في مواطنهم أو يطمعون بخيرات الأرض أو ثرواتها من الطاقة من خلال بناء قواعد سرية لهم فيها ، ونرى وجهتي النظر الاولى والثانية واضحة في أفلام هوليوود مثل Indepedence Day و Men In Black ولكن وجهة النظر الثالثة تعتبر المخلوقات الآتية من الفضاء أسلافاً للبشر وتمثل وجهة النظر تلك جزءاً من عقيدة دينية أو لاهوتية ونذكر على سبيل المثال حركة الرائيليين وطائفة فريل النازية في عهد هتلر وطائفة الساينتولوجي وغيرها، ويمكن إدراج فرضية الخالدي ضمن وجهة نظر رابعة ذات طابع عقائدي وهي أن لمشغلي الأطباق الطائرة عقيدة إيمانية تتوافق مع طائفة معينة من البشر وهم المسلمون ومن المحتمل هنا حدوث معركة عقائدية يشكل فيها المسلمون ومشغلي الأطباق الطائرة طرفاً وأعداء المسلمين طرفاً آخر. ولكن الخالدي لا يذكر لنا أدلة عن أية مشاهدات للأطباق الطائرة حدثت في مواقع "الإستفزاز"تلك ؟

 

المصدر: جمعية علوم القرآن العظيم

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


عودة المختطف والزمن المفقود

 

عادة ما يعيد المختطفون الأشخاص الذين اختطفوهم إلى الأرض وتحديداً في نفس المكان الذي حدث فيه الإختطاف، وفي نفس الظروف التي سبقت اختطافهم، وعادة لا يعلم المختطف تفاصيل ما حدث معه ولكنه يدرك أنه مر في زمن مفقود بعد أن يتحقق من الساعة أو الوقت الحالي. وفي بعض الحالات يبدو أن الخاطف يرتكب بعض الأخطاء في إعادة مختطفيه ، يقول بود هوبكينز وهو باحث المعروف في شؤون الأجسام الطائرة المجهولة UFO مازحاً عن ذلك بالقول :"إنه التطبيق الكوني لقانون مورفي". ففي تقدير هوبكينز تتراوح نسبة تلك الأخطاء ما بين 4 إلى 5% من تقارير الإختطاف، حيث لا يعيد الخاطف مختطفه إلى نفس المكان أو البقعة التي اختطف فيها أصلاً، كأن تكون غرفة أخرى في نفس المنزل أو يجد المختطف نفسه خارج المنزل وكل أبواب المنزل مغلقة عليه من الداخل.

 

ما هي مبررات المحتملة للإختطاف ؟

 

هناك أمور متنوعة تحفز فعل الخاطفين المزعومين فكثير من التقارير التي تستند إلى روايات المختطفين تتحدث عن مستوى معين من الرقابة والتفاعل (وإن كان غير مستمراً) يمتد لفترات طويلة تقوم به المخلوقات المزعومة مع بعض البشر، وبسبب إمتلاكهم لخصائص فريدة لا يتمتع بها الآخرون يقوم الخاطفون بتكرار الإختطاف مع نفس الشخص، تهدف تلك الإختطافات إلى زرع معلومات في حالة من اللاوعي لدى الشخص المختطف ليتم إعادة تفعيلها (إعادة إحيائها) لاحقاً عند وقوع الإختطاف القادم.

في بعض الأحيان يكون لحوادث الإختطاف صلة بتغييرات كبرى تؤثر على كوكب الأرض حيث تبدي المخلوقات رغبتها بالمساعدة. وفي الحالات التي سأل فيها المختطف مختطفيه عن سبب إخضاعه للدرس أو حتى للجراحة قد يأتي الجواب من قبل الخاطف شيئاً مثل :" لنا الحق في فعل ذلك".

 

الحاجة إلى دليل دامغ

 

إن أتت المخلوقات "بدمها ولحمها" فعلاً لاختطاف البشر لتوفر دليل مادي أو محسوس على ما حدث، ولذلك اقترح أنصار الحقيقة المادية حول تجارب الإختطاف طرقاً معينة لإثبات ما ورد في التقارير المزعومة حولها . وعلى سبيل المثال اعتمدوا على أحد الإجراءات لاختبار صحة إحدى التجارب التي زعمت فيها امرأة أنه تم غرس أداة غريبة على شكل إبرة طويلة داخل سرة بطنها ، حيث خمن البعض ذلك على أنه شكل من أشكال التنظير الطبي الذي يستخدم عادة لتصوير المعدة. فإن كان ذلك صحيحاً فإن مقداراً من الغاز الحر سيبقى داخل بطن المرأة بعد حدوث الإختطاف ويمكن تأكيده عبر التصوير بالأشعة السينية X-Ray ، وحينها سيعتبر ذلك الغاز الحر شيئاً غريباً للعادة وسيساعد في التبثت من صحة الإجراءات التي زعمت أنها خضعت لها تلك المرأة.

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


ظاهرة إنتزاع أعضاء الماشية

 

في السبعينات من القرن الماضي ظهرت في المزارع الأمريكية حوادث غريبة لم يعرف سرها حتى اليوم؛ فقد بدأ المزارعون يبلغون عن حوادث قتل تتعرض لها مواشيهم. فقد وجدت بعض الأبقار وقد بقرت بطونها بطريقة جراحية بارعة واستئصل منها الكبد أو القلب فقط. وفي حالات كثيرة تكون العينان أو الأذنان قد استخرجت من مكانها فيما بقي كامل الحيوان سليماً، كما تعرضت بعض المواشي إلى استئصال الخصيتين أو الدماغ أو الأسنان فقط ـ وابلغ البعض عن عمليات شفط لكامل الدم، هذا الانتقاء ـ ناهيك عن دقة العمليات جراحياً ـ اوحى بأن هناك جهة منظمة تجري فحصاً لتلك الأعضاء دون غيرها!!

وبدأ الاهتمام رسمياً بهذه الظاهرة عام 1973حين تقدم المزارعون في ولايتي منسوتا وكنساس بشكوى جماعية. وبعد المعاينة اعترفت وزارة الزراعة أن الماشية تعرضت لعمليات قتل دقيقة تنم عن خبرة ومهارة جراحية. وسرعان ما انتشرت حوادث القتل في الولايات الجنوبية وأصبحت الظاهرة حديث الإعلام (ودعيت حينها Cattle Mutilations). وبحلول عام 1979كان الأمر قد بلغ حد الهوس وخصصت ولاية نيومكسيكو 40ألف دولار لدراسة أسباب الوفاة في ثلاث مزارع فقط!!

 

 

فرضيات التفسير

 

وفي ظل الغموض ـ وعدم وجود سابقة للتفسير ، ظهرت آراء كثيرة لفهم ما حدث ويمكن القول إن هناك أربع فرضيات للتفسير تساوت في قوتها وشعبيتها:
ـ الأولى: أن حوادث القتل والاستئصال تمت على يد جماعات مشعوذة تستعمل أعضاء الحيوانات في طقوسها الدينية.. وتُعد هذه الفرضية هي الاقدم وظهرت في ديسمبر 1973بعد أن اجتمع رؤساء الشرطة من عدة ولايات وتبنوا هذا الرأي.

 

ـ الثانية : ترى أن هذه الحوادث من عمل مخلوقات قدمت من الفضاء الخارجي. فالأبقار المقتولة وجدت في أماكن شهد فيها السكان برؤية مركبات فضائية غريبة. وفي ولاية ايوا وجدت آثار هبوط لمركبة غريبة على بعد 26متراً فقط من ثلاث بقرات تم استئصال ادمغتها.

 

ـ الثالثة : تدعي أن الجيش الأمريكي كان يقوم سراً بتجارب على أسلحة بيولوجية الغرض منها إبادة محاصيل العدو وأن استئصال تلك الأعضاء ـ دون غيرها ـ كان يتم لدراسة النتائج.

 

ـ الرابعة : تقول أن الماشية نفقت لأسباب طبيعية (وهو أيضاً رأي الخبراء في جامعة كنساس) وأن استئصال أعضاء بعينها كان من عمل الطيور القمامة!!

 


15 حادثة في عام 2001


حسب ما جاء في موقع صحيفة "جرييت فولز تربيون" وقعت خمس عشرة حادثة منذ يونيو في منطقة كورناد فقط. وكما حدث خلال السبعينات فقدت الماشية أعضاء مميزة (كالقلب والدماغ والعينين) وتعرض بعضها لعمليات نزع أسنان وسلخ لفروة الرأس.
وحسب إدعاء الصحيفة أن الظاهرة لم تنته بنهاية السبعينات ـ كما هو شائع ـ بل خفت بالتدريج حتى كانت تنعدم خلال التسعينات. ولكنها في الأشهر القليلة الماضية عادت بقوة بدون أن تلقى ـ هذه المرة ـ اهتماماً من وسائل الإعلام ، الشيء المؤكد أن هذه الحوادث لم تعرف خارج الولايات المتحدة وهو ما دعا البعض لاتهام الإعلام الأمريكي بتضخيمها وتسويقها بطريقة مثيرة!

 

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض


شهادة عن تكتم السلطات الأمريكية عن الأسرار المتعلقة بالظاهرة

الواقعة حدثت في يوم تجربة صاروخ "أطلس" وسقوطه قبل وصوله إلى هدفه في صباح الثامن من جانفي عام 1965.

قال مانسمان: " ها أنت قلتها الآن. إنني أطلب منك بل آمرك ألا تنطق هذه الكلمة مرة أخرى بأي شكل من الأشكال لا كلاما ولا كتابة. إنه أمر عسكري ولا حاجة لأذكرك بحيوية كتمان الأسرار العسكرية هذا الذي رأيناه لم يحدث ولا نعرف عنه شيء".

في سبتمبر عام 1985 أدلى الدكتور روبرت جاكويس بعد تركه سلاح الطيران  واشتغاله أستاذاً بجامعة وسكونش بتصريح خطير جداً وقد كان متخصص في الأفلام مسؤولية ما يقول. الرجل قال: " لقد احتفظت بالسر و طبقت الأوامر الصارمة طيلة عشرين سنة كاملة أما الآن فلم يعد في مقدوري أن أتحمل الكتمان و أصبحت أشعر بعد كل هذه الفترة الطويلة أن من حق الناس أن يعرفوا حقيقة الصحون الطائرة ومن حق كل الناس في العالم أن يعرفوا أن السلطات الأمريكية تعرف الكثير عن الأطباق الطائرة ولكنها تتستر على ذلك وتتظاهر بأنها لا تعرف. لقد تلقيت أمراً رسمياً وأنا في خدمة سلاح الجو أن ألتزم الصمت وهددوني بقوانين الأسرار العسكرية إن أنا أفشيت أي معلومات بخصوص  ما حدث ذات يوم حين أطلقت القاعدة صاروخاًً من طراز أطلس وكنت أنا المسئول عن فريق يتكون من مائة وعشرين رجلاً مهمتنا تسجيل عملية الإطلاق ومتابعة الصاروخ فوق المحيط الأطلسي بواسطة كاميرات متعددة وكان الفريق يقوم بالمهمة دائماً ومن الاستعدادات نصب كاميرات على سفح الجبل المطل على القاعدة وكل كاميرا مزودة برادار يوجهها مع الصاروخ لاستمرار التصوير و كذا بتلسكوب يعمل إلكترونياً لتقدير المسافة اللازمة لوضوح الصورة وكلف ذلك الكثير من أجل الاحتفاظ بوثائق وتسجيلات رسمية ... وأُطلق الصاروخ وسار كل شيء على ما يرام وكنت في غرفة المراقبة الرئيسة ومعي عشرة من المصورين والخبراء وفي تلك الثواني قفزنا فرحين وقمنا بتبادل التهاني بنجاح عملية الإطلاق ويبدو أن شيئا ما حدث أثناء ذلك لأننا حين عدنا لمراقبة الصاروخ شاهدنا الصاروخ يهتز ويتقلب مما يدل على حدوث شيء وفي لحظة معينة سقط الصاروخ في المحيط بعيداً عن هدفه وبعد ثلاثة أيام بينما كنا نبحث عن سبب سقوط الصاروخ قبل وصوله إلى هدفه تم استدعائي إلى مكتب قائد القاعدة، الميجور فلورنز مانسمان و وجدت هناك رجلين متجهمين قدمهما لي بالاسم الأول فقط وقال أنهما من واشنطن وبعد قليل أطفأ نور الغرفة وأدار جهاز العرض لنرى الفيلم الذي صور عملية إطلاق الصاروخ أطلس وطلب مني أن أراقب بدقة ما يظهر على الشاشة و في لحظة معينة ظهرت صورنا عندما كنا نقفز فرحين، رأيت جسماً بيضاوياً مضيئا فوق الصاروخ يبعد حوالي خمسين كيلومتر في الفضاء وبسرعة اقترب ذلك الجسم اللامع من الصاروخ وبنفس سرعته وفوق رأس الصاروخ بمسافة قريبة جداً ظهر وميض في الجسم الغريب واستدار هذا الجسم إلى مؤخرة الصاروخ ومرة أخرى ظهر الوميض وكرر العملية ثلاث مرات أخرى على جانبي الصاروخ وابتعد عنه وانطلق شمال شرق...هتفت يا إلهي ما هذا الذي أراه على الشاشة إنه طبق طائر لاشك في ذلك  وكان الوميض يشبه ضوء الكاميرا لكنه كان أوسعا وأكبر ولما ابتعد الطبق، سقط الصاروخ  وأوقف الميجور مانسمان العرض وأضاء الغرفة وسألني: " ماذا تظن " فاحترت في الأمر وقلت إنه غريب و أعدنا العرض مرات ومرات وأوقفنا الصورة وفحصناها وأخيرا قلت أنه طبق طائر فقال مانسمان: " ها أنت قلتها الآن. إنني أطلب منك بل آمرك ألا تنطق هذه الكلمة مرة أخرى بأي شكل من الأشكال لا كلاما ولا كتابة. إنه أمر عسكري ولا حاجة لأذكرك بحيوية كتمان الأسرار العسكرية هذا الذي رأيناه لم يحدث ولا نعرف عنه شيء".

كما حدث أمامي وأثناء وجودي بمكتبه أن سلم الميجور مانسمان لفافة الفيلم لأولئك الرجلين الغامضين القادمين من واشنطن وقال لهما أن باقي قد تم تسليمها للسلطات المعنية حسب الأصول.. ترى أية أصول تلك التي كان يتحدث عنه ؟ ألا يعني ذلك أن هناك سوابق في أفلام كهذه جرى تسليمها للسلطات المعنية و لكن من تكون تلك السلطات ؟ ما من شك أن أولئك الرجلان كانا من الاستخبارات المركزية الأمريكية.

 

 

الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض الأجسام الطائرة المجهولة الأطباق الطائرة الصحون الطائرة المخلوقات الفضائية المخلوقات الغريبة عن الأرض الكائنات الغريبة عن الأرض